وهو عيد خاص بالهنود ويحتفلون به الهنود الموجودين في ماليزيا لاحياء ذكرى انتصار الخير على الشر كما يعتقدون ويقومون باحياء الصلوات المحبوبة وحمام الزيت على الطريقة الهندية واقامة الاحتفالات التي تعكس النشاطات الثقافية والفلكلورية للهنود ومن الجميل ان السلطات المسؤولة في ماليزيا السياحية تسمح للمجموعات العرقية الاحتفال باديانهم على الملئ وهذا ان دل فيدل على تسامح ومراعاة الشعب في ماليزيا على اختلاف اجناسهم واعراقهم